الصومال بلا رئيس وفرماجو سارق للسلطة ولابد من اجراء الانتخابات

 

يجب ان ننقذ الصومال من فساد واجرام فرماجو فلا توجد جدية من فرماجو على الحرص بالأمن الصومالي فهو سبب خراب الصومال ويعيد البلا الى الوراء لزمن الحروب الاهلية فعلينا انقاذ الصومال باجراء الانتخابات حتى نتخلص منه ومن حكومته الغير شرعية

4 سنوات من حكم الديكتاتور فرماجو فقد عانى الشعب كثير تحت قيادة فرماجو فهو لا يهتم لأمر شعبه ومازال متمسكا بالسلطة رغم رفض الشعب له فشرعية فرماجو غير مستندة من الدستور وانما مستندة على السلاح فهو رئيس غير شرعى وحكومته مؤقتة لحين اجراء الانتخابات

إن وجود فرماجو لا يستند إلى الدستور بل يقوم على استخدام القوة العسكرية واستخدام قوات الأمن في البلاد التي تقوم بقمع السياسة والانتخابات ومواجهة الشعب الصومالي مع الامتناع عن إجراء الانتخابات.

 وفقا للقانون والدستور الصومالي ، فإن ولاية كل رئيس هي أربع سنوات ، لكن فرماجو ، الذي تنتهي ولايته في 7-2-2021 ، لا يزال في السلطة بشكل غير قانوني مستخدما القوة العسكرية والاقتصادية للبلاد ، مما يعكس ديكتاتوريته. .

 فرماجو لا يقود البلاد بطريقة قانونية ، إنه يستخدم القوة والسلاح لقتل الشعب الصومالي والتآمر مع المعارضة وهذا عمل دكتاتوري.

 وهذا يثبت أن الوضع في البلاد لا يمكن تحسينه من خلال المفسد فارماجو وخططه الديكتاتورية التي قادها الشعب الصومالي خلال السنوات الأربع التي قضاها في منصبه ولم يكن أبدًا صادقًا في إنقاذ البلاد وضمان الأمن الذي طالما دعا إليه .

 من المؤسف أن فارماجو لا يزال ينفذ اغتيالات ومؤامرات سياسية داخل الصومال في محاولة لحكم البلاد بشكل غير قانوني واضطهاد كل من يعارض اضطهاده.

 الرئيس الصومالي يدعو طوال الوقت لاجراء انتخابات حرة ونزيهة في البلاد والشعب والمشاكل المدنية لوغا حفظ ماء الوجه حيث لا تزال البلاد تتعافى من الأزمة المتضررة بالفعل.