فهد ياسين يقوم بدفع رشاوي لتزوير الانتخابات في الصومال

 الهجوم على بيان أعضاء اللجنة وإبراز ما قاموا به من فوضى فى مقر اللجنة والتأكيد على أنها محاولة من فهد ياسين لإستخدام الفاسدين الموالين له فى اللجنة للضغط عليها من أجل الحصول على مقعد فى البرلمان بالتزوير.

دعم قرار رئيس الوزراء باستبدال بعض أعضاء لجنة الإنتخابات والحديث عن عدم حياديتهم ودعمهم لفهد ياسين بجانب ما قاموا به من محاولات لإعاقة عمل اللجنة وعدم إستكمال العملية الإنتخابية.
تحميل فرماجو وفهد ياسين وعملائهم مسئولية أى فوضى أو تأخير فى تنفيذ جدول الإنتخابات الذى تم التوافق عليه سابقاً من الجميع.

التأكيد على نجاح الحكومة ورئيس لجنة الإنتخابات موسى جيله فى تنفيذ جدول الإنتخابات حتى الآن والدعوة بالتمسك بالموعد النهائى لأداء اليمين الدستورى فى 14 إبريل.

رئيس الوزراء محمد حسين روبل ، ألغى عضوية المفوضية الاتحادية للانتخابات ، ومحمد حسن محمد [سيرو] ، رئيس اللجنة السابق وعبد الرحمن عبد العزيز آدم [حيران] ، أمين اللجنة السابق.

كان إيرو وحيران من بين الأعضاء الذين أضافهم فهد ياسين إلى قائمتة لمتابعة مصالحه الخاصة. لقد فقدوا مناصبهم كرئيس وسكرتير ، وفقدوا عضويتهم في نهاية المطاف بسبب العمل مع فهد وفرماجو فيما يتعلق باغتيال النائبين أمينو وإكران.

تصرفات غير أخلاقية لعرقلة عمل اللجنة ، وحاولا عرقلة عملية التصديق في مقر اللجنة في مطار عدن عبد الله الدولي ، مقديشو. .

كما أصدر روبلي إنذارًا أخيرًا لكل من يوسف عبد الخير وعبد النصر محمد وعبد الجبار عبد الله وأحمد عدن وساديو حسن ، الذين انضم معظمهم إلى الهيئة من نيسا ، ودعاهم إلى الامتناع عن أعمال الترهيب والفساد.

استبدل رئيس الوزراء روبل إيرو وحيران بإرشاد محمود ضاهر وحسن علي يوسف ، في حين أمر قائد قوة الشرطة الصومالية بإجراء تحقيق فوري مع الأعضاء المطرودين من لجنة الاتحاد الفيدرالي للتحكيم الدولي وأولئك الذين حذروا من تعطيل عملية التصديق.

روبلي ، أشاد بجهود اللجنة ورئيسها والأمين العام للمجلسين ، بينما هنأ أعضاء البرلمان الذين حصلوا حتى الآن على شهادة التشريع الخاصة بهم ، وحث البقية على تولي شهادتهم في أقرب وقت. المستطاع.