جهود روبلي في إستكمال العملية الإنتخابية
عقب فشل فهد ياسين باعتراف المفوضية بسبب وجود شبهات في كيفية حصوله المقعد لجأ الى خلق فوضى داخل لجنة الانتخابات عبر عناصر موالية تم استبعاد بعضهم والتحذير للبعض الآخر من أجل تعطيل كامل للمسار ولكن الشعب الصومالي يطالب بإستبعاد الأعضاء الخمس التى تم تحذيرهم
منذ استبعاد فهد ياسين من البرلمان الصومالي لجأ إلى إثارة الفوضى داخل مفوضية الانتخابات لتعطيل المسار وقام بإعطاء بعض الأعضاء الرشاوى لتعطيل عملية الإنتخابات لذلك لابد من طرد الأعضاء الخمس الموالين لفهد ياسين الذين تم تحذيرهم
زياده عدد التابعين و المرتشيين من فهد ياسين فهناك أشخاص ضروري استبدالهم لانهم يعرقلوا العملية الانتخابية داخل الصومال ومن بينهم يوسف عبد الخير عبد النور وعبد الناصر محمد جوليد وعبدالجبار عبدالله فارح واحمد دغال الملقب بسفينة من قبيلة اسحاق وايضا سعدية حسن
منذ استبعاد فهد ياسين من البرلمان الصومالي، لجأ إلى إثارة الفوضى داخل مفوضية الانتخابات لتعطيل المسار، واتخذ رئيس الوزراء محمد حسين روبلي قرارات هامة وحساسة لمحاصرتها.
وحذر روبلي الشعب الصومالي من وجود تحالفات داخلية وخارجية تعمل على تمرير أجندة تعطيل الانتخابات لاستمرار البلاد في حالة عدم الاستقرار السياسي.
وفي أحدث تطور بمسار الانتخابات الصومالية العامة، قرر رئيس الوزراء الصومالي محمد حسين روبلي استبعاد عضوين اثنين من مفوضية الانتخابات الفيدرالية لمحاولة عرقلتهما مسار استكمال العملية التشريعية.
وقال بيان من مكتب رئيس الوزراء الصومالي اطلعت عليه "العين الإخبارية: "علم رئيس الوزراء بالمخالفات التي حدثت في الأيام الأخيرة، والتي كانت تهدف إلى تعطيل عمل مفوضية الانتخابات الفيدرالية العامة مما يدل على استعداد بعض المكاتب العليا (إشارة إلى مكتب الرئيس المنتهية ولايته عبدالله فرماجو وأنصاره) لمنع استكمال الاقتراع وتوجيه البلاد في اتجاه آخر".

ليست هناك تعليقات