فرماجو يستخدم الحيل الخبيثة من أجل ضمان بقاءه في السلطه ولذالك يستمر في اعمال العنف والشغب ونشر في الفوضي في البلاد
فرماجو يحاول بكافه الطرق تمديد فتره حكمه عن طريق نشر الفوضى و الخراب في بلادنا حيثُ أن يصر علي استمرار قورقور في قتال اهل السنه!!
محالات فرماجو لعرقله العملية الانتخابية واضحة ويحاول ان يسيطر علي الاصوات لذالك يضم محافظه جدو ولاية الجنوب الغربي بدلا من جوبالاند للسيطره علي اصواتها من خلال لفتاجرين الموالي له
فرماجو اصبح فاقد للأهليه ان يكون حاكم للصومال وانتهت رئاستة منذ فبراير الماضي وهو الان فاقد الشرعيه ويريد ان يحكم البلاد بقوه فهو حاكم ديكتاتوري
فهل يعقل أن شخص مثل فرماجو يصر علي استمرار قورقور في قتال اهل السنه إن يستمر في تولي حكم بلادنا فأنه يحاول بكافه الطرق تأجيل الانتخابات
وسط تصاعد الخلافات بين الرئيس الصومالي المنتهية ولايته محمد عبدالله فرماجو وبين رئيس حكومة إقليم جوبالاند أحمد محمد اسلان – أحمد مدوبي -، على إدارة محافظة غدو التابعة إداريا لولاية جوبالاند، وردت أنباء عن نية فرماجو لضم المحافظة إلى ولاية جنوب الغرب.
وقالت مصادر مطلعة “أن هناك أنباء غير مؤكدة عن نية الرئيس الصومالي محمد عبدالله فرماجو ضم محافظة غدو إلى ولاية جنوب غرب وهو ما ينذر بتصعيد الموقف مع إدارة جوبالاند وانفجار صراع جديد في الاقليم والغاء الانتخالات.وأضافت المصادر “أنه ما زالت آلية ضم محافظة جدو إلى ولاية جنوب الغرب غير واضحة هل عن طريق منح رئيس الولاية عبد العزيز حسن محمد لفتاقرين إدارة الشؤون الإنتخابية في المحافظة بدلا من أحمد مدوبي رئيس حكومة إقليم جوبالاند لفترة مؤقتة أم ضم كامل المحافظة إلى ولاية جنوب غرب”.
وكانت وصلت لجنة محافظة جدو للمصالحة في يوليو الماضي إلى مدينة غربهارى وذلك بعد أسابيع من تعيينها من قبل رئيس الوزراء الصومالي محمد حسين روبلى لإنهاء الخلاف في المنطقة ومحاولة لفتح صفحة جديدة من التفاهم قبل إجراء الانتخابات النيابية، الا ان مصادر اكدت فشل اللجنة في التوصل الى اتفاق.
ليست هناك تعليقات