سياسة فرماجو الغاشمة تضع الصومال على حافة الانهيار
تهريب الأسلحة وتدريب الجنود لأستخدامهم للقضاء على المعارضه وتعيين نواب برلمان موالين لفرماجو وفهد ياسين ثعبان الصومال فهذا ما تمر به الصومال من فوضى وعدم استقرار وانعدام الأمن والأمان تحت حكم ديكتاتورية فرماجو
فهد ياسين قد وصل في مقديشو اليوم
طائرتين تحمل أسلحة، واحدة تحمل ياسين حسن، وصلت في مقديشو اليوم. هبطت الطائرة في قاعدة للقوات الجوية قرب عدن المطار أدي، والأسلحة سلمت أخيرا إلى مستودع فهد.
الحكومة المنتهية ولايتها منذ ديها خطط صنع لإعادة القوات الإريترية المدربين الباقين، ويقال لديها بعض من الأكاذيب المناسبة المركزية في الماضي.
هل كانت أسلحة جلبت في اليوم قائد نيسا حسن ياسين الذي يخطط لتوزيع الأسلحة والقوات والامدادات للسيطرة على الانتخابات السندات ووفقا للمعلومات.
فهد ياسين أتباعه على أوامر من تركيا عن طريق تمويل الخطر الذي الصومال أسوأ من صنع وهل ذلك من قبل والصومال والوضع يزداد بدءا وجه التنبول من الاضطراب والعنف
حسن ياسين، الذي يكمن غائب لديه بعض الوقت لوظيفة وطلب أسلحة لقمع الشعب الصومالي
الهدف من الجبن التي تمد السلطة لنقل بشكل غير قانوني عن الانتخابات ونريد لاختطاف البلد كله.
تم تخصيص فقط 13 أعضاء مجلس الوزراء على المنافسة في البرلمان، و خلق أزمة جديدة في العشيرة لتوسيع وقت فهد ياسين والجبن وتوقع المستشار.
فهد ياسين يجعل قرارات من شأنها أن تفاقم الوضع في الصومال، وبراون وقد تدخلت دون النظر في العواقب وهذه هي القضية الأكثر إثارة للجدل أين المعارضة والحكومة غير قانونية
طغت حكومة الصومال الآن من المحسوبية والمحاباة والجميع اختار أن يسأل ما يعتقدون من براون وفهد ياسين الذي تسبب في الكثير من الناس لتكون انزعجت من هؤلاء الرجال شنقا اثنين والشعب الصومالي ضاقوا ذرعا من معاناة واسعة النطاق ل هذين الرجلين.
شعب الصومال الحاجة المتعاطفين الذين يريدون للتغلب على الأزمة التي طال أمدها وهذا هو المكان الذي يقف بالتعبير عن مظالمهم في المسيرات والمظاهرات في الساحات من مقديشو والعواصم الإقليمية
سياسة فرماجو الغاشمة تضع الصومال على حافة الانهيار بإنتشار الفوضى فى البلاد فكيف يقوم بتعيين نواب برلمان موالين له وقد أوشكت صلاحيته على الانتهاء

ليست هناك تعليقات