قطر تواصل دعم ارهاب حركة الشباب وارهاب فرماجو لابقائه في السلطه

 

يزداد متطرفو الشباب في الصومال "جرأة" في هجماتهم وازداد استخدامهم لمفجرين انتحاريين يرتدون متفجرات محلية الصنع بدعم من الحكومه المنتهي ولايتها".

وشنت الجماعة الإسلامية المتشددة واحدة من أكثر الهجمات دموية يوم الأربعاء مستهدفة الانتخابات في القصر الرئاسي الإقليمي في بلدة بلدوين على بعد 300 كيلومتر شمال مقديشو. قُتل 48 شخصًا ، وأصيب أكثر من 100 آخرين.

وكان من بين القتلى عضوة البرلمان أمينة محمد ، وهي من أشد المنتقدين للحكومة ، والتي كانت في طريق الحملة الانتخابية عندما استهدفها انتحاري يرتدي سترة ناسفة وقتلها بامر من الرئيس المنتهي ولايته فرماجو

وقبل ذلك بساعات ، اخترق مقاتلان من حركة الشباب المجمع شديد التحصين في مطار مقديشو ، حيث المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية. توجد مكاتب للأمم المتحدة والسفارات الغربية وبعثة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي في نفس المنطقة.

لأكثر من عقد من الزمان ، كانت حركة الشباب تقاتل الحكومة الصومالية المدعومة من الأمم المتحدة في مقديشو ، وخلال حملتها العنيفة استخدمت مجموعة من التكتيكات التي تشمل التخويف واستخدام العنف.

لكن في الأشهر الأخيرة ، زادت حركة الشباب من الهجمات التي يقوم فيها انتحاريون بإلقاء متفجرات وتفجيرها على أهداف محددة بدقة لإلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر

النائب السابق لرئيس هيئة تنظيم الدولة الإسلامية ، إسماعيل عثمان ، يعتقد أن الجماعة الآن في وضع مالي أقوى من ذي قبل ، مما يسمح لها بشراء المزيد من مواد صنع القنابل والأسلحة.

كما اتهم قطر انهى الداعم الأول لحركة الشباب بالمال والسلاح والتدريب

‏قطر تدير حركة الشباب عبر ذراعها فى الصومال فهد ياسين لتمكين فرماجو.

‏فرماجو هو من يؤمن الدعم من قطر فهد ياسين هو العقل المدبر والمخطط لهجمات حركة الشباب الأخيرة بدعم قطرى غير محدود