تحذيرات من تفجيرات تستهدف سياسيين بارزين وأعضاء آخرين في الاسابيع المقبله

 

هناك إنتفاضه شعبيه وسياسية ضد فرماجو وفهد ياسين،حيث

حيث يرفض السياسيين وشيوخ العشائر وشيوخ الدين مقتل النائبة أمينه عبدى وإتهموا فرماجو وفهد ياسين بقتله

فرماجو أصبح لا يملك إلا القتل لكل من بقف فى طريق إعادة ترشحه، ويجب على الشعب منعه من الإستمرار فى الرئاسة.

فرماجو وفهد ياسين اكدا انهما الوجه الاخر لحركة الشباب من خلال إستخدامها فى مقتل النائبة أمينه عبدى والهجوم على حالان.

فهما من منحا المهاجمين على مجمع حالان تصاريح الدخول وتسهيل دخولهم الى المجمع والهجوم على الأجانب الموجودين بهدف إعاقة إقامة الإنتخابات وتأخيرها.

في حين حذر يوسف محمد سياد إندا كادي من وجود خطط لاغتيال أعضاء من الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود والمرشح الرئاسي عبد الرحمن عبد الشكور

في مقابلة مع راديو Kulmiye ، قال اندي عدي إن هناك عدة مؤامرات لاغتيال سياسيين مناهضين لفرماجو ، بما في ذلك نفسه.

وقال إندكادي "هناك خطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية الأسبوع المقبل ضد الرئيس السابق حسن شيخ محمود وعبد الرحمن شكور وآخرين بمن فيهم أنا. تلقيت معلومات موثوقة."

وقال يوسف إندا آدي إن تفجير بلدوين الذي أودى بحياة النائبة أمينة محمد عبدي دبرته الحكومة الفيدرالية والأجهزة الأمنية ، بحسب البيان.

كما أشارت إندها آدي إلى أن الهدف من الهجوم هو إسكات العدالة في قضية إكران تحلين ، مضيفًا أن عبدة واحة إفريقيا وسائق السيارة والهجوم على مطار عدن أدي الدولي والنائبة أمينة هما أفعال متصلة ، متهمين التنظيم بشكل مباشر. خدمات الأمن.

وفي حديثه عن الهجوم على مطار مقديشو يوم الأربعاء ، قال إن المهاجمين هم رجال مرتبطون بقوات الأمن ، وقد أعطتهم إحدى قوات الأمن هوياتهم في الليلة السابقة للهجوم وتم تسهيل دخولهم إلى الاستاد لتنفيذ العملية. .

كما أوضح يوسف إندها آدي أن هذه الجماعات ستنفذ الأسبوع المقبل هجمات وتفجيرات ضد العديد من الشخصيات السياسية.

يبدو أن تصريحات يوسف إندها آدي قد خلقت قدراً كبيراً من القلق وعدم الثقة بالأجهزة الأمنية ، والتي أطلق عليها اسم "نيسا" ، وهذا البيان يعزز الكثير من الشكوك حول "فيلا الصومال" و "نيسا".

 

ومن المؤكد ان فرماجو وفهد ياسين يخططان لمزيد من عمليات القتل لعدد من المرشحين الرئاسيين منهم حسن شيخ محمود وعبدالشكور ورسامى وإلصاق التهمة بحركة الشباب كالمعتاد.

الشعب الصومالي يطالب الأمم المتحدة والإتحاد الأوروبى بعمل تحقيق دولى فى مقتل النائبة أمينه عبدى وعدم الإكتفاء بتحقيق محلى لا يخرج بأى نتيجة كما حدث فى مقتل إكران تهليل من قبل.