دعم المجتمع الدولى لقرار لجنة الإنتخابات الفيدرالية لقرار أداء اليمين الدستورية قد يقف امام محاولة فرماجو السيطرة على الإنتخابات

 

أوضح القائد السابق للجيش الوطني الصومالي الجنرال ضاهر عدن إلمي إندقارارش ثلاثة تحديات رئيسية تواجه الجيش الصومالي ، والتي توصل إليها نظام فارماجو ، على حد قوله.

وقال الجنرال إندهاكارشي: "مع حلول السلام والحياة ، تغيرت بنية الجيش الصومالي. لقد توصّل إلى ثلاثة عوامل تزيد من تقويض الأمل في بناء الجيش الصومالي".

أولاً ، قال إن فارماجو كان يعمل على خطة لتجنيد رجال الدين وكبار السن التقليديين ، وأن الجندي سيتم تجنيده بناءً على مزاياه.

قال إنه في عهد فارماجو ، قرر مؤتمر في لندن - بريطانيا الابتعاد عن النظام القديم لبناء جيش وطني إلى نقل السلطة إلى الولايات.

وقال الجنرال إندهاكارشي: "ينص الاتفاق على أنه لا يمكن استبدال القوات الموجودة في أراضي الدولة أو تعيينها دون موافقة رئيس الإدارة. وقد انتقل الجيش إلى منطقة أخرى".

أخيرًا ، شجب إندقرش عملية بناء القوات المسلحة في البلاد ونظام الإدارة ، مستشهداً بالقوات المناهضة للتمديد والمضادة للدفاع في أبريل 2021 التي حاربت في مقديشو.

وقال الجنرال إندهاكارشي ، الذي شغل منصب قائد القوات المسلحة مرتين على الأقل ، إن التحدي الأكبر الذي يواجه الجيش الصومالي هو إيجاد بديل لضابط في العشيرة.

إن دعم المجتمع الدولى لقرار لجنة الإنتخابات الفيدرالية لقرار أداء اليمين الدستورية قد يقف امام محاولة فرماجو السيطرة على الإنتخابات أو عدم إقامتها فى حال عدم ضمان سرقة اصواتها.خاصه بعدتصريحات قائد الجيش السابق بفساد فرماجو على المستوى العسكرى وتحويل الجيش الى ميليشيات عشائرية.

بالاضافة الي محاولة الجنوب الغربى وجالمودوج بسبب معارضتهما لقرار أداء اليمين الذى تنص عليه إتفاقية الإنتخابات رغبة منهم بضمان تسجيل الأسماء التى قاموا بتعيينها كنواب فى البرلمان.

المجتمع الدولى والشعب الصومالى يحذران من خطورة ولاء أغلب اعضاء البرلمان موالين لفرماجو بسبب تزوير الأصوات.

والآن يجب عدم اعاده انتخاب فرماجو مرة اخرى.