احتماع حساس في الليلة الماضيه في فيلا الصومال بهدف إزاحة هوية ودارود من منصبي الرئيس ورئيس الوزراء.

 

كشف وزير الإعلام الصومالي الأسبق محمد عبدي حير مرعي ، الذي أعيد انتخابه مؤخرًا لمجلس النواب بالبرلمان ، عن معلومات سرية في الأيام الأخيرة.

قال عضو البرلمان الذي نشر بيانًا مفصلاً على صفحته على اليوم إنه تم التوصل إلى اتفاق بين الأعضاء المنتخبين في مجلس النواب من دوائر KGS ودائرة الصومال.

اندلع اليأس والجدل بين الأطراف الساعية لعقد مؤتمر في بيدوة قريباً لتعزيز اتفاق التحالف ، لكن مقديشو ستنعقد بعد شكوك سياسية.

فيلا الصومال ، ولا سيما مكتب الرئيس فارماجو ورئيس الحكومة الاتحادية الانتقالية ، عبد العزيز لفتا غارين ، على علم بوجود ائتلاف من المشرعين الذين سيعودون إلى الكتلة للمشاركة في الانتخابات البرلمانية والرئاسية مع تصويت بالاجماع.

ويقال إن الاجتماع يدور حول جدول أعمال مؤتمر من المقرر عقده في 25 مارس في بيدوة ، والذي سيتضمن مؤامرة سياسية ضد عشيرة الهوية.

كان مؤتمر بيدوا في الأصل بين عشائر دير وديجيل وميريفيل ، لكن مؤتمر الليلة سيحضره العشيرة الخامسة بقيادة فهد ياسين ، لتوسيع التحالف الذي سيعلن عنه في بيدوا من أجل دير وديجيل وميريفيل.

في مؤتمر بيدوة ، كانت الخطة هي أن تشكل عشائر دير وديجيل وميريفلي تحالفًا بهدف إزاحة هوية ودارود من منصبي الرئيس ورئيس الوزراء.

لكن اتضح فيما بعد أن هذا لم يكن النية ، ولكن تم وضع خطة لإعطاء رئيس مجلس النواب لشخص من الهوية ، من أجل الإطاحة بالرئيس الذي كانت عشيرة الدير على علم به ، وتم العمل به. من Lafta-gareen و Villa. الصومال.

كشف النقاب عن مؤامرة مؤتمر بيدوة اليوم وزير الإعلام السابق محمد عبدي حير مرعي.

"وافقت الاجتماعات بين زعماء عشيرتي دير وديجيل وميريفل خلال انتخابات البلاد على تعزيز تحالف D & DM في بيدوا بعد انتخابات FGS." نحن بحاجة إلى تغيير الطريقة التي تم بها تقسيم المناصب العليا في البلاد خلال الفترة الماضية وقال في بيان "عشرين عاما".

وأضاف "لسوء الحظ ، من الواضح الآن أن بعض القادة في هذه الاجتماعات قد تغيروا ويعملون على الحفاظ على المقاعد سليمة والتوجه إلى بيدوة لدعم أفراد معينين فقط".

تتم تجربة خطة جعل رئيس برلمان الهوية في كل انتخابات لكنها تفشل ، وليس من الواضح ما إذا كانت ستنجح هذه المرة.

يحاول فارماجو ، الذي لا تزال آماله في إعادة انتخابه صفراً ، الإطاحة بمرشحي الهوية الرئاسيين ، الذين يعتقد أنه بإمكانهم إعادة انتخابه بسهولة إذا فاز.

فيلا الصومال أصبحت مركزاً لعقد المؤامرات ضد الشعب الصومالى فى عهد فرماجو.

‏فرماجو وبمساعدة فهد ياسين ولفتاجرين يحاولون تغيير التركيبة العشائرية فى بيدوا من أجل الحفاظ على مقعده.و بذلك يقوم فرماجو بخيانة قبيلة الهوية من أجل تعيين شخص موالى له يسمح بإعادة إنتخابه.