نحن كشعب صومالي نريد قتال حركة الشباب التي تقتل في أولادنا و شبابنا ولكن من الواضح للجميع أن فرماجو و قوروقور يقاتلون من أجل مصالحهم

القتال القائم بين الحكومة وجماعة اهل السنة يأتى لصالح فرماجو فهو يقاتل من أجل مصلحته الشخصية لتأجيل الإنتخابات ولبقاءه فى السلطة والمتضرر الوحيد فى هذا القتال الشعب الذى يدفع ثمن جرائم واخطاء فرماجو

الى متى سيتحمل الشعب الصومالي اخطاء الرئيس المنتهي ولايته فرماجو فبدلا من ان يوجه قوات الجيش للقتال مع حركة الشباب الإرهابية يقوم بتوجيها الى قتال جماعة اهل السنة

فرماجو يقاتل جماعة اهل السنة ويترك حركة الشباب الإرهابية تنتشر فى جميع أنحاء الصومال وحتى داخل مقديشو وفرماجو لا يتخذ أى خطوات إتجاههم

شهدت العاصمة الصومالية ، مقديشو ، اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية الصومالية المدعومة من قوات الاتحاد الأفريقي ومسلحي الشباب.

وتجمع المتظاهرون عند تقاطع ترابونكا في منطقة هودان ، وأحرقوا الإطارات والقمامة على الطريق ، مما تسبب في توقف حركة المرور.

وردد المتظاهرون ، ومعظمهم من النساء ، شعارات مناهضة للقتال الدامي في جوري إيل ، بما في ذلك "نريد عبدًا وماعزًا" و "لا نريد دماء مدنية" وغيرها من العبارات المناهضة للإدارة.

وقال بعض المتظاهرين لوسائل الإعلام إنهم لن يسمحوا بمزيد من القتال في جوري إيل ، متهمين الرئيس المنتهية ولايته ورئيس غالمودوغ بتأجيج الصراع.

كما قال البعض إنهم يدعمون قيادة أهل السنة التي استولت على جوري إيل ، ويقاتلون حاليًا مع القوات الحكومية بالتعاون مع الحكومة.

دخل القتال في جوري إيل يومه الثالث ، ولا يزال من الممكن سماع دوي إطلاق نار متقطع في أجزاء من المدينة.