قورقور متواطئ مع فرماجو لتأخير إنتخابات جالمودج

قورقور يعجبة وضع اهل السنه وما يفعله في الصومال من فوضي ونشر العنف لان هذا سيصب في مصلحتة ويؤجل الانتخابات في جالمودج ولذالك رفض تدخل وزير الامن المستقيل احمد فقي للحوار مع جماعه اهل السنه بدلا من القتال 

هدف فرماجو هو تاجيل انتخابات مجلس النواب لكي لا نصل الي انتخابات رئاسية ليظل في الكرسي ولذالك سمح لجماعه اهل السنة السيطرة علي المدن بعلم من قورقور 

 عقد رئيس الأمن في غلمودوغ أحمد معلم فقي مؤتمرا صحفيا مؤخرا تناول فيه بالتفصيل نوايا الرئيس أحمد قور قور في محاربة أهل السنة والجماعة.

قال فقي في البداية إن قادة أهل السنة مستعدون للمحادثات ، واتصلوا به ، وأغلق الباب أمام قور قور الذي أراد خوض معركة شرسة.

قال إن السبب الذي جعل رئيس غالمودغ يسلك طريق الحرب هو خلق الصراع والحرب في غالمودوغ ، بحيث لا يمكن إجراء الانتخابات وإطالة الوقت.

رفض (قور قور) الدخول في أي محادثات مع (قيادة أهل السنة) ، وتحدث معي قادتهم وأعطاني المفتاح ، يريدون العيش بسلام والعودة إلى إدارة غورييل ". لكنهم لن يذهبوا الى اي مكان ".

"قال الرئيس إن هؤلاء الرجال ليسوا سوى غير عنيفين. سوف يأتون إلى الحياة وينمون بيننا. هذا ما حدث في غالمودوغ.

واتهم أحمد قور قور بمراقبة أهالي غلمودق ، وخاصة أهل السنة ، في قتال الشباب. قال أحمد فقي: "حاولت إقناعه بالامتناع عن قتال أهل السنة ، لكنه أصر على قتالهم وقال إنهم أسوأ من الشباب. ذهب إلى دوسامارب لمهاجمة أهل السنة".