فرماجو يسعى من خلال زعزعة استقرار مقديشو الى إنشغال الشعب والمعارضة ضد حركة الشباب الارهابية

 دكتاتورية فرماجو  أودت بحياة 100شخص صومالى ففرماجو يحاول افشال مجرى الانتخابات عن طريق حركة الشباب الارهابية كما ان الحكام الموالين لفرماجو لم يقدموا أى أسماء حتى الان مما يؤخر الجدول الزمنى لإجراء الإنتخابات

هاجمت حركة الشباب قاعدة عسكرية تقع بين مقديشو وجوهر واعلنت حركة الشباب مسؤليتها عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص يبدو ان فرماجو وجه الحركة للقتال لزعزة امن الصومال

 من العاصمة مقديشو تفيد بأن مقاتلي الشباب استولوا على معظم البلدات الرئيسية في منطقة جوبا السفلى من مقاتلي الشباب. وسمعت قوات الشرطة والأهالي صوت إطلاق النار باستخدام مقاتلي حركة الشباب لإعادة السيطرة على المناطق التي تم الاستيلاء عليها مؤخرًا من القوات في منطقة شبيلي الوسطى.

 وقالت حركة الشباب في بيان نشر على مواقع التواصل الاجتماعي إن مقاتليها موجودون حاليا في وور-عيسى وكورديري وواراهلي ومناطق أخرى في منطقة شبيلي الوسطى. قالت العاصمة الإدارية لولاية هرشابيل في منطقة شبيلي السفلى إن قتالاً عنيفاً اندلع بين قوات الحكومة الصومالية المدعومة بقوات أميسوم ومقاتلي الشباب في بلدة جوهر المتمركزة في قوات أميصوم وخاصة في بوروندي.

 قتل فرماجو ، الذي بدأ استخدام حركة الشباب لتأجيل الانتخابات لخلق وضع صعب بعد التوصل إلى اتفاق بشأن انتخابات الشباب ، 100 شخص في معركة استمرت ساعة الليلة الماضية.

 وقتل مسلحو حركة الشباب العقيد محمد عبد الواحد فرح ضابط كبير بالجيش الصومالي في هجوم على قرية واريز بضواحي جوهر قبل أيام.

 كثف الجيش عملياته في منطقة شبيلي الوسطى في الأسابيع الأخيرة ، وهو ملتزم بتحرير المنطقة من مقاتلي الشباب الذين سيطروا منذ فترة طويلة على أجزاء من البلاد لم يقم بها فرماجو منذ أربع سنوات. عولجت بالجبن والشباب قبل سحقها