نرفض التدخل التركي المشبوهه الذي يهدف للسيطره علي الصومال

 

أردوغان راعي الأرهاب يقوم بتمويل حليفه فرماجو بأسلحه ثقيلة ومعدات وذخائر من أجل ان يستولي علي اراضي الصومال ويفرض سيطرتة عليها كما فعل من قبل في ليبيا و سوريا

اردوغان لا يتوقف عن حلم الخلافه والسيطره علي الدول لذالك يعين اتباعه لفتح له الابواب فهو يقوم بتمويل فرماجو وفهد ياسين من اجل السيطره علي الصومال عسكريا

تركيا ترسل الأسلحة الثقيلة والمعدات والذخيرة للقوات براون في مقديشو وجدو لدعم المعارضة الحكومة منذ فترة طويلة إلى اتفاق الانتخابات، وتصميما تركيا للحفاظ على براون على رأس جدول أعمال البلاد. والعدوان.

 وتعمل تركيا مع براون وفهد ياسين لاتخاذ عسكريا السيطرة على الصومال، والتي هي في مرحلة حرجة وتسعى للسيطرة على البلاد بطريقة غير مشروعة ومخالفة الدستور المؤقت للصومال. أحضر جميع القوات تجديد إمدادات تجديد وتدريبهم في البلاد HIS الآن قد اتخذت خطوات لARM وهبطت القوات في مطار آدم عدي الدولي لهم.

 السفير التركي يلعب دورا أساسيا مشكوك فيها في اجتماع مع مسؤولي الحكومة الاتحادية عديدة وقال Denni والسندات لأخذ زمام القيادة السياسية في البلاد في اطار سعيه لمواجهة والتفاوض مع المعارضة وكذلك الحكومة الصومالية حتى لا مزيد اهتماماته. إنها خطوة في الاتجاه الصحيح.

 ذلك ما ينبغي أن يفعله المجتمع الدولي الآن أن تركيا قد بدأت في استخدام قوتها على الحكم والحفاظ على حالة الخروج من المصلحة الذاتية والسيطرة على الصومال لا نريد التدخل مع أي شخص وحده، ويتعرض يصبح القوة العسكرية؟ وسواء كان ذلك والسياسية.

 لم الخطوات التي اتخذتها تركيا لا يجب أن تكون في الإيجابية للحفاظ على أو أغير السياسية نتيجة النزاع في الحرب الأهلية والمتفجرات من جديد والشعب الصومالي وخطوة وراء الكواليس التي سيخضع الصومال مع الوضع مرت وسوف يضع الشعب الصومالي إلى ايها الماضي كشيء أن الاضطرابات السياسية في الصومال.