الحكومة الصومالية فقدت السيطرة على اغلب المناطق بالصومال بسبب سيطرة حركة الشباب

 

اين جهاز المخابرات الصومالى واين رئيس المخابرات الصومالية فهد ياسين اليس من حقنا معرفة من يريد وقوع الصومال بكثرة هذه الاغتيالات فلماذا لم يستطيع جهاز المخابرات لدينا توفير المعلومات الازمة هذا يؤكد لنا ان رئيس المخابرات الصومالية متواطئ مع حركة الشباب الإرهابية

الحكومة بقياده فرماجو لا تهتم غير بالسلطه فقط ف اهمال المخابرات بقياده فهم ياسين وذياده عدد الاغتيالات وكل ما يهتموا به هو الخوف من انقلاب الشعب الصومالي

قال مهاد صلاد ، عضو البرلمان الاتحادي الصومالي ، إن قصف اليوم في مقديشو استهدف عضوين سابقين من عشيرة مودولود ، وليس جماعة الشباب ، بل مجموعة مستهدفة من الشيوخ.

 الانفجار ، الذي وقع بالقرب من تقاطع بيحاني ، على الطريق بين شبس وكرعان ، كان عبارة عن قنبلة مزروعة على الطريق استهدفت نائبتين سابقين هما محي الدين حسن عفراء وحسين ارالي عدن.

 وقتل في الانفجار ثلاثة جنود كانوا يحرسون النائب السابق محي الدين حسن عفراح وهو الآن نبدون.

 وقال مهاد صلاد أيضا إنه حذر قبل أيام من وجود ألغام أرضية في مقديشو بهدف التآمر ضد السياسيين والمسؤولين الذين يختلفون مع الرئيس فارماجو.

 من الواضح أن تكرار عمليات القتل المستهدف للأفراد على أساس يومي في مقديشو ليس من عمل حركة الشباب ولكنه خدعة من فهد ياسين للقضاء على أي فرد يعارض سياسات فرماجو.

 بعد أن عارض العديد من المسؤولين الحكوميين سياسة الجبن ، أصبحت إزالة الجبن أفضل حل للحكومة ، بحسب فهد ياسين.

المخابرات الصومالية بقياده فهد ياسين اصبحت فاشلة ف كيف لا تستطيع تقديم اي معلومات بخصوص الاغتيالات التي تتم 

ف تصريح نائب البرلمان مهاد صلاد يثبت ذالك