اغتيال مفوض منطقة هودن التابعه لمقديشو

 

اغتيال مفوض منطقة هودان عبد الحكيم عبد الرحمن عيسى الملقب بدغاكون ليلة أمس على يد مسلحين مجهولين يرتدون زي الشرطة المحلية أثناء استقلاله لسيارته الخاصة هل للاستخبارات الصومالية يد في هذا الاغتيال ام هى بداية الحروب الاهلية التى تتاخذ مرحلتها الاولى فى الاغتيالات المستترة

تصاعد وتيرة الاغتيالات في مقديشو وتمادى الحكومة في ديكتاتوريتها يجعلنا نتسائل كيف نميز بين ارهاب حركة الشباب وارهاب الحكومة فهل للحكومة يد فى قتل مفوض منطقة هودان عبد الحكيم عبد الرحمن فقد تم قتله على يد رجال مسلحيين يرتدون زى الشرطة المحلية

مفوض منطقة هودان عبد الحكيم قتلوا بالرصاص الليلة الماضية بالقرب من تقاطع الصراع في مقديشو على يد مسلحين.

 عاد عبد الحكيم  إلى مقديشو يوم الاربعاء بعد أن أمضى نحو أسبوعين في تركيا، "أين هو شيء تلقي العلاج الطبي بعد ان اصيب الكائن في انفجار 12 نوفمبر في 21 أكتوبر الطريق في مقديشو.

 الانفجار الذي الدعوة التي تسببها من الألغام الأرضية، استهدفت سيارة كانت تقل حاكم، مما أسفر عن مقتل اثنين من حراسه واصابة محافظ.

 شارك عبد الحكيم  هذه المادة إلى صفحة الفيسبوك له أقل من ثلاث ساعات قبل معالي شيء المركزية. الحمد لله، عدت إلى البيت اليوم بعد رحلة علاج قصيرة الى تركيا. الحمد لله أنا في صحة جيدة. هو جيد بالنسبة لها.

 ثم اليوم عندما وصلت، لقد بدأت بالفعل العمل على تأكيد المجتمع، وترأس، الاجتماع أسبوعيا لريتش والشراكات من الأنشطة في المنطقتين.

 مهاد سلطة أدانت أول بيان من قبل حاكم بنادير الإقليم ورئيس بلدية مقديشو ان المحافظ استدعاء قوات الأمن المركزي في تبادل لاطلاق النار وبعض غير قانوني من حراسه الشخصيين.

 وأخيرا، ودعا الى ضباط العدل عاجل وكسر للرئيس ضحايا اطلاق النار ريتش "إنني أحث مرة أخرى أن مسؤولي العدالة أمر قام كسر من الفعل الهمجي من رئيس السيدة المجاورة 

أثارت سلسلة الاغتيالات في مقديشو ذعرا كبيرا في نفوس المواطنين ويتهم بعض المراقبين أجهزة الأمن الحكومية بالفشل للحد من حوادث الاغتيالات ففرماجو وحكومته لا يهتموا الا بجمع الاموال والتمسك بالسلطة