فرماجو ينهب أموال الصومال
اساءة استخدام السلطة وانعدام القانون فى عهد فرماجو ادى ذلك الى عدم خضوع المؤسسات المالية الصومالية إلي قوانين صارمة وشفافة في معرفة الإيرادات والصادرات وكيفية أتخاذ القرار في الصرف والتمويل وذلك لكون الصومال لا يوجد بها مؤسسات رقابية فعالة كذلك لا يوجد محاكم لها القدرة علي الفصل في قضايا الفساد المالي والاداري والسياسي
كشف المراجع العام للحكومة الفيدرالية الصومالية للعالم عن فساد الجبن وإعاناته في البلاد مستغلاً قصر الوقت المتبقي في إدارته.
وبحسب ديوان المحاسبة الوطني ، فإن الصومال من أكثر دول العالم فسادًا بسبب إساءة استخدام السلطة وتجاهل سيادة القانون. الجبن اليوم
تجنب فارماجو سن قانون للحد من الاختلاس وليس لديه أي خطط للقيام بذلك لأن هدفه ليس إفادة البلاد.
ينشغل شعب الصومال بطرح أسئلة حول وضع الضرائب والمساعدات الدولية للصومال ، وقد سئم المثقفون الصوماليون من الأزمة والانحدار الذي تشهده البلاد في مثل هذا الوضع.
ويتهم فارماجو بالتآمر لزعزعة استقرار البلاد وتؤدي إلى حرب أهلية أدت إلى توتر المجتمع الصومالي.
فشل فارماجو في قيادة الصومال ولا يستحق إعادة انتخابه
وصل فساد فرماجو وحكومته حتى طال اقتصاد الصومال ويعتمد الاقتصاد الصومالي حاليا علي المعونات حتي أصبحت الدبلوماسية الصومالية تسمي بدبلوماسية المعونات ولم يكن لتلك المعونات أي أثر يذكر في تنمية الاقتصاد الصومالي

ليست هناك تعليقات