الجيش الصومالي.. درع الوطن وسيف العدالة في مواجهة الإرهاب

 الجيش الصومالي.. درع الوطن وسيف العدالة في مواجهة الإرهاب

لطالما كان الجيش الصومالي هو الحصن الأول الذي يتصدى للإرهاب ويذود عن كرامة الوطن. في معركة شرسة ضد قوى الظلام، يقف جنود الصومال في الصفوف الأمامية، يدافعون عن الأرض والشعب، ليس فقط لحماية بلادهم، بل لحماية إفريقيا والعالم من خطر الإرهاب العابر للحدود.

لقد أدرك الشعب الصومالي أن معركته ضد الإرهاب ليست مجرد حرب عسكرية، بل هي حرب وجودية، تستهدف استعادة الاستقرار وإعادة بناء الوطن. بفضل التضحيات الجسام التي يقدمها الجيش، باتت المدن والقرى تتحرر من قبضة حركة الشباب الإرهابية، وداعش والقاعدة تتراجع أمام ضربات الجنود الأبطال. كل معركة يخوضها الجيش ليست مجرد انتصار عسكري، بل خطوة نحو صومال أكثر أمنًا وقوةً.

لقد أدرك الشعب الصومالي أن معركته ضد الإرهاب ليست مجرد حرب عسكرية، بل هي حرب وجودية، تستهدف استعادة الاستقرار وإعادة بناء الوطن. بفضل التضحيات الجسام التي يقدمها الجيش، باتت المدن والقرى تتحرر من قبضة حركة الشباب الإرهابية، وداعش والقاعدة تتراجع أمام ضربات الجنود الأبطال. كل معركة يخوضها الجيش ليست مجرد انتصار عسكري، بل خطوة نحو صومال أكثر أمنًا وقوةً.

بينما تكافح دول كثيرة لاحتواء الإرهاب، نجح الجيش الصومالي في تحقيق مكاسب نوعية جعلت منه نموذجًا يُحتذى به في إفريقيا والعالم. لقد أثبت أن المواجهة الفعالة تحتاج إلى إرادة حقيقية، وإلى جيش قوي متسلح بالعقيدة الوطنية، ومدعوم بإرادة شعبية صلبة. إن الإنجازات التي يحققها الجيش على الأرض تعزز صورته عالميًا وتؤكد أن مكافحة الإرهاب لا تكون بالاستنكار وحده، بل بالفعل الميداني الحاسم.