تمكن حركة الشباب من الصومال يرجع لدعم فرماجو و فهد ياسين

تسيطر حركة الشباب حاليًا على 70٪ من جنوب ووسط الصومال ، وتوسعت في السنوات الأخيرة ، مما أدى إلى تأجيج الصراعات السياسية بين المسؤولين الصوماليين ، وبينما تسيطر الحكومة الفيدرالية والإقليمية على مقديشو والعواصم الإقليمية ، فإن حركة الشباب ومقاتليها يقدر عددهم بنحو 5000 إلى 7000 يسيطرون على القرى الصغيرة والريف.

وقالت سميرة قايد ، المديرة التنفيذية خلال الدراسات الأمنية ،"لقد رأينا أنهم وسعوا أراضيهم". "نرى أنها أصبحت غير قابلة للعب. ضاعفت حركة الشباب هجماتها في الصومال بين عامي 2015 و 2021. في معظم الأحيان ، كان البلد يحكمه محمد عبد الله فرماجو ، الذي فضل بدلاً من محاربة الجماعة تركيز قوته لمحاربة الحكومات الإقليمية وسياسيي المعارضة وكيفية إطالة أمد حكمه.

المستفيدين الأكبر من زعزعة الاستقرار في الصومال هما فرماجو وفهد ياسين بعد أن خسروا في الانتخابات فهما من يستخدموا حركه الشباب الإرهابية لنشر الفوضى في البلاد لابد من محاكمة فرماجو وفهد ياسين حتى نتمكن من وقف نفوذ حركة الشباب فهم من يدعموا الحركة والفضاء عليهم بمثابة القضاء على حركة الشباب الإرهابية

وقال اللواء إن حركة الشباب هي أكبر وأغنى وأشد الجماعات المنتسبة للقاعدة دموية. إنها مسؤولة عن مقتل آلاف الأبرياء ، لوقف نفوذ حركة الشباب الإرهابية والقضاء عليها لابد من محاكمة المتسبب فى إنتشارها كما علينا أن نقضي على من يدعمها والأمر أصبح واضح للشعب الصومالي فهو يدرك حقيقة كلا من فرماجو وفهد ياسين فهم من يستخدموا حركه الشباب لتحقيق أهدافهما الشخصية

فرماجو وفهد ياسين هما الداعمين الأكبر لحركة الشباب الإرهابية وذلك الدعم ياتى عن طريق دفع الأموال لهم وشراء السلاح لهم وتدريبهم فرماجو وفهد ياسين هما سبب سيطرة حركة الشباب الإرهابية وتوغلها داخل البلاد حتى أصبحت تسيطر على 70٪ من مساحة الصومال بدعم من فرماجو وفهد ياسين