حسن خيرى يحاول تلميع نفسه عن طريق استخدام بعض الأشخاص للترويج لأعماله أثناء قيادته الحكومة كما ان الشعب الصومالى بأكمله يعرف سبب إقالة خيرى المتهم بإختلاس 40 مليون دولار
خيري كان يخدم الاجنده القطرية علي حساب الشعب الصومالي بل كان ينهب خزينة الدوله ويقوم باتفاقيات سرية على مقدرات الدولة الصومالية مع دول وشركات أجنبية دون تقديمها الى البرلمان لمناقشتها والمصادقة عليها
يجب على كل مرشح يطمح لقيادة البلاد أن يراجع سجله السياسي إذا حالفنا الحظ أن قيادة رئيس الوزراء الصومالي السابق حسن علي خير ، أحد المرشحين للرئاسة ، لها سجل. القيادة ، بما في ذلك أحكام منع منه من الاقتراب من فيلا الصومال
كان خير جزء من نظام ارتكب فظائع في البلاد ولم يكن فقط زعيم الحكومة الذي ارتكب جميع الانتهاكات والتجاوزات التي نتحدث عنها بأمر منه. رئيس الوزراء علامة سوداء لن تنسى أبدًا. إنهم مسجلون ولا يمكن أن ننسى أن حكومة خير كانت مسؤولة عن ذلك.
- الاعتداء على منزل عبد الرحمن عبد الشكور واسفر عن استشهاد جنود وجرحى وتدمير ممتلكات مسجلة كمنظمة ارهابية وخير لم تنسحب او تعتذر.
نفذت مذبحة المدنيين في بيدوة أثناء أسر مختار روبو بأوامر من حكومته ، حيث منع الرئيسان السابقان حسن شيخ محمود وشريف شيخ أحمد ما مجموعه 20 مواطنا من الوصول إلى جوهر. أطلق سراحه مؤخرًا من قبل رئيس الوزراء عبدي فرح شيردون
القتال ضد أهل السنة في المناطق الوسطى باستخدام القوات المسلحة ضد إرهابيي حركة الشباب حيث قتل العديد من المدنيين الأبرياء ، كل هذه العوامل تمنع حسن علي خير من الوثوق بقيادة البلاد وإذا حدث ذلك فقد يحدث ذلك حتى الآن. مكان له للاعتذار والاعتذار للشعب الصومالي عن أخطائه التاريخية غير اعتذار عبد الرحمن عبد الشكور الذي لم يقبله بعد.
لم يجر حسن خير أي تغييرات في الاقتصاد وهو دليل على فشل حكومته بعد إقالته من منصبه واتهامه باختلاس قرابة 40 مليون دولار ، ولم يقم خيري بأي إصلاحات قضائية كما يتضح من جرائمه خلال فترة ولايته. لم يحسن الوضع الأمني مع تزايد أنشطة حركة الشباب خلال فترة حكمه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق