المطالبة برفع الحصانة عن فرماجو وفهد ياسين لمحاسبتهم امام القضاء

 أصدر رئيس الوزراء محمد حسين روبلي  للمرة الأولى معلومات يعرفها عن الانتحاري ، النائب أمينه  محمد عبدي ، الذي كان يناضل من أجل العدالة في قضية إكران تهليل  قتل تم إحضاره من منطقة أخرى إلى بلدوين وأن شخصًا عاديًا كان وراء مقتل النواب

وقال رئيس الوزراء روبلي "قيل إن قتلة أمينة أخذوا من مناطق أخرى.

قبل ان تتيح لهم فرصة للهروب نريد رفع الحصانة عن فرماجو وفهد ياسين وكشف الحقائق عم مقتل النائبة امينه عبدي التي كانت تدافع عن مقتل اكران تهليل الذي قتلها فهد ياسين

أدت الانتهاكات التي ارتكبها فرماجو وفريقه خلال السنوات الخمس التي قضاها في المنصب إلى خلق عصابة مماثلة تمد السلطة وتسيطر على جميع فروع الحكومة باستخدام كل الوسائل والوسائل غير القانونية. ضد سيادة القانون والأخلاق لتحقيق هدفه المتمثل في سجل مظلم لأي جريمة شنيعة بدون

السجل اللامتناهي للجريمة وقبح قتل كل من يعارض إدارة المافيا وعمل قطر فرماجو وفهد ياسين وكل من يهدد استمرار حكم المدنيين والأعضاء والمؤسسات. أبشع جرائم الخطف والتعذيب والقتل في إخران التهليل

لم يكن مقتل إكران التهليل جريمة فقط ارتكبتها المخابرات الصومالية والجماعة القطرية في الصومال بقيادة فهد ياسين وفرماجو ، لكن قضية إكران التهليل كانت السبب في فضح الممارسات الفاسدة على طرق هذه المؤسسات وداخلها. السجون السرية كقتل وتعذيب وإكراه وتعذيب المعارضين

طالب الشعب الصومالي بتقديم فهد وفارماجو إلى العدالة بعد إقالتهما من منصبهما وعدم منحهما فرصة للهروب لأنهما يعتزمان مغادرة البلاد قبل المحاكمة ويجب على المحكمة العليا إصدار أمر تقييدي بعدم قدرتهما على المغادرة. الدولة حتى إشعار آخر