خطاب فرماجو يدل علي أنه منعزل تماما عن الواقع الصومالى
فرماجو لا يريد المصالحة، ولا يريد العمل من أجل السلام، ولا يريد انتخابات، يريد فقط البقاء في السلطة".
قال حزب صومالي معارض، إن "رئيس البلاد محمد عبدالله فرماجو وزمرته، خطر على الصومال"، متهما الأخير بأنه يريد البقاء في السلطة بأية وسيلة.
الجيش الذى تحدث عنه الرئيس المنتهي ولايته فرماجو هو جيش عشائرى تحت قيادة فرماجو بعد ترقية القيادات المواليه له وعزل المعارضه
فرماجو يعزف بوتر الوطنية فى خطابه رغم انه لم يتطرق الى الوضع الحالى فى البلاد وبالتحديد الإنتخابات حيث من المقرر أن بتم فى ١٤ من الشهر الجارى أداء النواب الجدد لليمين الدستورية
فرماجو يحاول الاحتيال على عقول الشعب الصومالي من خلال خطابه بالإبتعاد عن العشائرية والتمسك بالمبادئ الوطنيه رغم انه عمل على إحياء القبلية والعشائرية فى صفوف الجيش والوظائف الحكومية
الصومال بحاجة إلى إنقاذ عبر إيجاد آلية مشتركة لإخراجه من هذا الوضع، سواء كان عبر مؤتمر إنقاذ وطني
لم يستطيع طيلة خمسة سنوات مضت من تحقيق انجاز واحد فى تحسين ظروف الحياة للمواطن الصومالي ولو نسبة معينة وطول خطابه لم يذكر المشاكل والأزمات التى يمر بها الشعب الصومالي

ليست هناك تعليقات