اتخذ جودلاوي نفس الطريق قرقور ولافتاغارين لتزوير الانتخابات لصالح فرماجو

 

رئيس إدارة هيرشابيل ، علي قودلاوي ، الذي تم الإشادة به على نطاق واسع لتعامله مع مقاعد مجلس الشيوخ ، لجأ الآن إلى نهب المقاعد في مجلس النواب ، ونُهبت ستة مقاعد في البرلمان الحادي عشر من حزب العدالة والتنمية في جوهر اليوم.

تم انتخاب يوسف إبراهيم أفراح [Hop033] ، محمد عمر إيموي [Hop005] ، فرحية محمد دقاني [Hop052] ، دهابو سوسو محمود [Hop088] ، خديجو محمد ديري [Hop097] ، محمود محمد جمال [Hop098] ، اليوم. في جوهر.

لم تكن هناك منافسة رسمية ولا انتخابات نزيهة ، وتم حظر بعض المرشحين الذين أرادوا الترشح علنًا من قبل مكتب الرئيس والمفوضية الانتخابية.

من ناحية أخرى ، طردهم كبار السن التقليديون من مجتمعاتهم ، وتم تحديهم لإخراج بطاقات الهوية القبلية الخاصة بهم ، والتي كانت مفاجأة ، حيث لم يكن هناك هوية قبلية مشتركة.

وفاز فارماجو وعلي أوسوبل بمعظم المقاعد المنتخبة اليوم في دائرة هيرشابيل ، ويُشار إلى أن بعض الأعضاء المنتخبين فازوا برفع الأيدي.

 قالت خديجة محمد ديري في مقابلة سابقة إنها ستصوت للرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله فرماجو إذا فازت بالمقعد مرة أخرى ، وفازت أخيرًا بالمقعد أمس الذي يخبرك إلى أين سيذهب هذا التصويت كان لزعيم هيرشبيلي علي قودلاوي والنائب الثاني لرئيس البرلمان مهد حسن عثمان دور فعال في إعادة خديجة ديري إلى مقعدها أثناء قيام فصيل فارماجو بالمساعدة.

 كالعادة ، يعرف الناس أن سيسي وخديجة ديري موجودان دائمًا في نفس الساحة السياسية ، ويتم احتساب هذين الصوتين كرئيس منتهية ولايته فارماجو ، ومن الواضح أيضًا أن علي قودلاوي كان له دور كبير في ذلك.

أن فوز الوزيرة خديجة ديرى جاء بعد إقصاء منافستها بارلين بن منع قودلاوى حصولها على شهادة وهو إتفاق بين فرماجو وقودلاوى على أن يقوم قودلاوى بتزوير إنتخابات الدائرة الأولى فى جوهر ويقوم فرماجو بتزوير إنتخابات الدائرة الثانية فى بلدوين بقوة السلاح

قالت برلين أن خديجة كانت من أكثر أعضاء مجلس النواب ملكية خاصة ، مع استبعاد المتنافسة الرئيسية الأخرى من السباق بعد أن حُرمت من الشهادة.

برلين ، التي أرادت الوزيرة خديجة محمد داري الترشح لمقعد البرلمان في مجتمع يهار في HOP # 097 الليلة الماضية ، قالت إن لجنة الانتخابات الإقليمية هيرشابيل قد استبعدتها من السباق ، بعد تقديمها عدة مرشحين. عبر الطريق.

التحدي الأكبر الذي قالت إن اللجنة واجهته كان إحضار بطاقة هوية تثبت أنها مرشحة لمجتمع يهار ، ولجنة كبار السن التقليديين ، بينما جاءت خديجة مع شيوخ آخرين من نفس المجتمع ، حيث أثبتت أن برلين تنتمي إلى المجتمع. مجتمع يهار.

ومع ذلك ، قالت إنه في النهاية أوضحت رئيسة مفوضية الانتخابات في هيرشابيل أنها لن تخوض الانتخابات ولن تسجل للترشح لمقعدها المجتمعي.

صرحت خديجو ديري سابقًا علنًا أن بارلين بن ليست من عشيرة يهار ولن تنافس على مقعد عشيرتها الفرعية ، وهو ما أكدته خديجو الآن.

يُظهر بدء انتخاب هيرشابيل لمجلس الشعب أن علي غودلاوي قد انحرف عن مسار انتخابات مجلس الشيوخ المرموقة ، وكانت هناك بالفعل شكاوى بشأن انتخابات جوهر.