الحروب جعلت الشباب الصومالي يضيع فحرب تيجراي لم نعرف مصير الشباب حتي الان وفرماجو علي عاتقة كل المسؤولية اهالي الشباب يعانون حتي الان فكانوا يتدربون في ارتيريا ونقلوا لحرب تيجراي ومن وقتها لا يعرف احد عنهم شئ
كل الجرائم التي ارتكابها فرماجو في حق الشعب الصومالي يجب معاقبته عليها فأين الشباب الصومالي من حرب تيجراي فلا احد يعرف مصيرهم حتي الان
الزعماء الثلاثة علي وشك الانهيار بعد هزائم أبى أحمد المتتالية ووصول القوات المعارضه له لمشارف أديس أبابا. حلفاء فرماجو يتساقطون فلا يوجد مفر
يشار إلى أن أماكن وجود الشبان الذين تم تدريبهم في إريتريا للمشاركة في حرب تيغراي لا تزال غير معروفة.
ويتولى فارماجو مسؤولية الشباب الذين قيل إن بعضهم لقوا حتفهم في القتال في منطقة تيغراي حتى عودتهم أو الكشف عن مصيرهم.
يُعتقد أن إكران تحليل قُتلت لأنها علمت بالاتفاق الثلاثي بين فرماجو وأبي أحمد وأفورقي ، وقُتلت حتى لا تتمكن من إفشاء معلوماتها.
يبدو أن فرماجو يقود الصومال إلى حرب أهلية ، حيث أن لديه خطة مماثلة لخطة صديقه أبي أحمد الفاشلة لإغراق إثيوبيا في الصراع اليوم.
لكن من حسن الحظ أن الشعب الصومالي متحد في إجراء انتخابات حرة ونزيهة لإزالة المفسدين وتسليم السلطة لرئيس جديد يعمل لصالح البلاد والشعب الصومالي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق