فرماجو يهدف الي عرقلة الانتخابات ونشر الفوضي

فرماجو يستخدم رئيس ولاية جالمدوج قورقور لعدم عقد الانتخابات فى الولاية فبأوامر من فرماجو لم يتحرك قورقور حتى الان لاستعادة السيطرة على الولاية بعد تحكم وسيطرت قوات اهل السنة بها

رئيس ولاية جالمدوج قورقور لا يريد الدخول فى الحوار مع قوات جماعة اهل السنة ورغم ذلك لا يحرك قواته المدربة من تركيا لاستعادة هيبة الدولة فما الذى يهدف اليه قورقور؟

 رفضت إدارة غالمدوغ الدخول في محادثات مع أهل السنة والجماعة ، الذين استعادوا مؤخرًا مناطق في ولاية غالمدوغ.

تم الإبلاغ عن نشاط عسكري في المنطقة ، وعبر سياسيون من غالمودوغ عن وجهات نظر مختلفة حول كيفية التعامل مع جماعة أهل السنة الصاعدة.

أعرب معظم السياسيين من 11 عشيرة متحدة في غالمودوغ عن دعمهم الكامل لإدارة غالمودوغ ، ووصفوا أهل السنة بأنهم جماعة متمردة استولت على منطقة سلمية تحت إدارتها ، ودعوا إلى دعم إدارة غالمودوغ. الأمن واستعادة السيطرة على المنطقة التي تم الاستيلاء عليها مؤخرًا.

من ناحية أخرى ، هناك العديد من السياسيين من غالمودوغ الذين دعوا إلى حل الأزمة الحالية من خلال الحوار ، لكن غالمودوغ يرى هؤلاء السياسيين هم الذين عملوا على إعادة أهل السنة.

تراجع زعيم عشيرة عير ، الذي دعا في البداية إلى الوساطة بين إدارة غالمدوغ وأهل السنة ، عن موقفه الذي اعتبره غالمودوغ قرارًا بعدم الدخول في محادثات مع أهل السنة.

وفقًا لمصادر مقربة من زعيم غلمودغ أحمد عبدي كاري قور قور ، رفضت إدارة غالمودوغ الدخول في محادثات مع مجموعة غازية.