فرماجو وفهد ياسين هما الممول الأول للارهاب في الصومال ومستمرون فى دعم حركة الشباب فى الصومال

 لماذا فرماجو لم يقضي علي حركة الشباب حتي الان رغم انه رفض فرصه ضم قوات الاتحاد الافريقي الي الامم المتحده والتي تمتلك اسلحة وتكنولوجيا متطورة واكثر تقدما وسوف تساعد في القضاء علي حركه الشباب 

فرماجو يعارض ضم الأمم المتحدة إلى قوة الاتحاد الأفريقي التي تمتلك أسلحة وتكنولوجيا متطورة للمساعدة في القضاء على إرهابيي الشباب حتى نهاية ولايته.

أصبحت بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميسوم) ، بما في ذلك وحدتها الكينية التي يبلغ قوامها 5000 فرد وقوامها 18000 فرد ، غير مؤهلة لمواصلة عملها بعد أن رفضت كينيا حكم محكمة العدل الدولية في نزاع بحري حول إشراف فرماجو على الأمم المتحدة. الأمم المتحدة على وجه الخصوص لأنها ستؤدي إلى منع حوادث القتل والاغتصاب التي يرتكبها جنود الاتحاد الأفريقي

تحدث تيبور ناجي ، دبلوماسي أمريكي رفيع المستوى في وزارة الخارجية ، ضد قرار الحكومة الصومالية الأخير برفض تعديل على بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميسوم). أمن وسلام الاتحاد الأفريقي: توسيع بعثة الاتحاد الأفريقي وتنفيذها بشكل مشترك من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.

قال تيبور ، مساعد وزير الخارجية السابق للشؤون الإفريقية والسفير الأمريكي لدى غينيا وإثيوبيا ، إن على الحكومة الصومالية صد حركة الشباب إذا عارضت خطة الاتحاد الأفريقي. وكثيرون قادرون على وضع حد لحركة الشباب لكن فارماجو يمنع من القتال لأن فارماجو يستخدم عنف الشباب وتفجيراتهم لإبقاء البلاد في السلطة.

قال الاتحاد الإفريقي إن الصومال سيدرج في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 7 ، ومن المتوقع أن تبدأ البعثة الجديدة في يناير 2022 إذا وافق عليها مجلس الأمن ، وأفريقيا ترفض الصومال وتكرر رفضها الواضح.

فرماجو وفهد ياسين لا يريدان طرد الشباب من البلاد لمصالحهم الخاصة لأن الشباب ينفذون اغتيالات وتفجيرات من قبل فرماجو وفهد ياسين لاستخدامها ضد سياسيي المعارضة والفقراء. هذه المجموعة