فرماجو تغلب عليه أطماعه لذالك لا يريد ان يتنازل عن حقه في السلطة ولا يريد ترك البلاد

فرماجو يجب إيقافه علي ما يفعله من جرائم في حق الشعب الصومالي فهو لا يريد اتمام الانتخابات ليظل في الحكم كما يريد فض الثقه بين الشعب ورئيس الوزراء روبلي وراء تزييف الخطاب له 

شعور فرماجو انه خسر السلطة جعله يحاول اشعال الفتنه وإرباك المشهد السياسي لانه فقد ثقه الصوماليين وفقد شرعيتة كرئيس انتهت مدتة

 من بلدة جوهر في منطقة شبيلي الوسطى تقول إن معركة شرسة اندلعت بين قوات الحكومة الصومالية المدعومة من قوات الاتحاد الأفريقي ومقاتلي الشباب في بلدة جوهر. الجولة الاولى من المقعد باغلبية 52 صوتا مقابل منافسه محمد امين شيخ عثمان الذي حصل على 44 صوتا.

وكان فرماجو يخشى أن يفقد أنصاره كما حدث لمرشحه محمد أمين شيخ عثمان ، وبالتالي تعمد تعطيل العملية الانتخابية ، حيث عمل ضابط عسكري مرتين قائداً للحرس الرئاسي الصومالي وتقلد أيضاً مناصب أخرى في القوات المسلحة الصومالية.

يحاول فرماجو إرباك الساحة السياسية بعد أن فقد كل دعمه وشرعيته بعد فضح أفعاله في الآونة الأخيرة. حدث لعم سياد بري فرماجو وبدأت مجموعته في تلفيق خطاب رئيس الوزراء دون ذكر جوهر العملة الإماراتية على الإطلاق. الهدف من محاولة 

ثقة الجمهور بعد فوز روبل بثقة الجمهور الصومالي في دعم العدالة. البطالة هذه الرسالة لا تختلف عن تلك التي خرجت من مكتب فيلا في الأيام الأخيرة حيث أكدت مصادر في فيلا الصومال للرئاسة الصومالية أنه يقف وراءها. نشر هذه الرسالة المزيفة لتشويه سمعة Roble الذي يبدو الآن أنه يحظى بمعظمها