فرماجو وفهد ياسين اتخذوا قرار بتصفية المعارضة

 

فرماجو وفهد ياسين هم المسؤولين عن مقتل هذا الجندى فهو احد افراد قوات الامن التابعين للمعارضة وبهذا قد إتخاذ فرماجو وفهد ياسين قرار بتصفية المعارضة بعد ان إستخدام التعيينات الجديدة فى قيادات الشرطة وخصوصاً فى منطقة حيران

الشعب الصومالى لم يثق فى رئيس الوزراء روبلى ويشكك فى استمرار إتفاق روبلى مع قوات المعارضة الذى قضى بإنسحابهم من مقديشو مع عودتهم لثكناتهم دون مسائله بسبب استمرار تجاهل رئيس الوزراء روبلى على مايرتكبه فرماجو فى حق الشعب الصومالى وخاصة المعارضة

هناك حالة من القلق الغامض الشديد الذي يحوم بين قوات الأمن الوطنى من خطوات فرماجو وفهد ياسين بتصفية المعارضين منهم للتمديد وهذا سيؤدى الى إنهيار إتفاق روبلى مع قوات المعارضة

ويواجه أحد ما يسمى بقوات الإنقاذ الوطني التي عارضت التمديد وكبار ضباطها مخاوف أمنية خطيرة ، بحسب عشرات الجنود.

 قالت قوات الأمن الوطني الصومالية إنها بدأت في استهداف مقاتلي المعارضة وأن هناك شكوكاً جدية قد تؤدي إلى خرق الاتفاق بين روبل والمعارضة.

 وتفاقمت المخاوف بعد أيام من مقتل جندي من مقاتلي نيسا وإلقائه في مكب للقمامة.

 كما قُتل القتيل مع امرأة كانت معه ، وتشير المعلومات إلى أنهم كانوا وراء هجوم القوات الحكومية. نقلنا هذا من المعارضة.

 يخشى المسؤولون والقوات الموالية للمعارضة من استهدافهم وقد تلقوا تقارير مقلقة من الحكومة.

 دعا السناتور موسى سودي يالاهو ، الأحد ، رئيس الوزراء الصومالي إلى التحقيق مع المسؤولين عن مقتل الجندي ، حيث تولى مسؤولية أمن البلاد.

 وقال موسى سودي إن روبل مسؤول عن أي ضرر لقوات المعارضة ، حيث توصل إلى اتفاق معهم.

 ولم تعلق الحكومة الفيدرالية بعد على القتل الوحشي للجندي في مقديشو ، ومعظم اللوم يشير إلى مقتل جنودها.