فرماجو هدفه هو القضاء علي المعارضه حتي يسيطر علي حكم الصومال

 بدأ فرماجو في اتخاذ إجراءات صارمة ضد الجنود المسجلين في الخدمة وخاصة أولئك الذين يحرسون السياسيين المعارضين فقد قام بتعليق رواتب ما يقرب من 70 جنديًا بعد ان عززت جماعات المعارضة إجراءاتها الأمنية بعد أعقاب الهجوم التاسع عشر

رفض فرماجو الذى انتهت فترة ولايته كل مقترحات أحمد مادوبي وسعيد ديني التي رغبوا في إدراجها في جدول أعمال المؤتمر مما أدى إلى طريق مسدود دون التوصل إلى اتفاق حول كافة القضايا الخلافية المدرجة على جدول الأعمال

وصل اليوم الثاني من مؤتمر Afisiooni إلى توقف استمر ليوم واحد دون أي اتفاق بعد أن رفض فرماجو جميع مقترحات أحمد مادوبي وسعيد ديني.

 وتشمل هذه: تقليص سلطة الرئيس خلال الفترة الانتقالية ، وهجوم 19 فبراير وتوسيع المشاركين في المؤتمر.

 وانضم إلى فرماجو ثلاثة رؤساء مؤيدين للدولة عبد العزيز لفتاقرين ، وقور قور ، وعلي قودلاوي.

 ولم يحضر الاجتماع المجتمع الدولي الذي كان يمكن أن يتدخل.

 في غضون ذلك ، تحدث الرئيس السابق حسن شيخ محمود ، الذي أجرى مقابلة معمقة  ، بعمق عن الأزمة السياسية في البلاد ، وألقى باللوم على الرئيس المنتهية ولايته فارماجو.

 وقال أيضًا إنهم التقوا في 2018 مع فارماجو ، وطالبوه بعدم تسييس الجيش الوطني ، لكنه لم يستمع.

 وكان من بينهم من استخدمهم الجيش الوطني لقتله.

  وأعلن أنه وسلفه الشيخ شريف شيخ أحمد اغتيلا في 19 فبراير شباط أثناء تواجدهما في فندق داخل القصر الرئاسي الصومالي.

 وقال أيضًا إنه منذ 2018 تعرض هو وقادة آخرون للمضايقات من قبل المسؤولين الحكوميين ، لكنهم لم يعطوا الرد المطلوب الذي يعتبره عنيفًا.

 وقال مسؤولون من حزب وداجير الذي يتزعمه عبد الرحمن عبد الشكور والقيادة العسكرية الصومالية إن رواتب نحو 70 جنديا يحرسون السياسيين المعارضين علقت لما بدا أنه مؤامرة من قبل المعارضة.