فرماجو يهاجم مقرات اقامه المرشحين

 ميليشيات فرماجو الموالية له هاجمت منازل ومقرات الرئيس السابق حسن شيخ وشيخ شريف وبعض السياسيين فهو يحاول القضاء على المعارضين السياسيين السلميين باستخدام الجيش

تصاعدت حدة التوتر في العاصمة الصومالية مقديشو واندلعت أعمال عنف فرماجو وسط احتجاجات على تمديد فترة ولايته فقد اصبح فرماجو ديكتاتورا خارج عن السيطرة

فرماجو أدخل الصومال فى دائرة الحرب الأهلية من جديد وعلى المجتمع الدولى مواجهة فرماجو فهو يحاول التخلص من معارضيه عن طريق حلفاءه فهد ياسين وقورقور وقولادى الذى دعموا فرماجو سياسياً وعسكرياً فهم يتحملون المسئولية مع فرماجو

قال الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود إن قوات الحكومة الاتحادية هاجمت مرة أخرى اليوم ، وحذر من مخاطر تسييس الأمن.

كما أدان مرشحو مجلس المعارضة بشدة الهجمات المزعومة التي شنتها القوات الخاضعة لقيادة فرماجو على مساكنهم في مقديشو.

حاول فارماجو مرارًا وتكرارًا التخلص من السياسيين المعارضين من خلال استخدام القوة والأسلحة في الصومال.

مع القوات المدربة والأسلحة المستوردة من تركيا ، يتسبب فارماجو في إحداث فوضى في البلاد لتحقيق مكاسب سياسية ، بما في ذلك قوات جور-غور ونيسا.

استخدم الجيش الصومالي والأسلحة الممنوحة لقمع وإبادة سياسيي المعارضة ، بينما كان متوقعًا أن يقاتل الشباب.

لقد أغرق الرئيس المنتهية ولايته البلاد في حالة حرب أهلية ، ومن المهم أن يواجه المجتمع الدولي فارماجو وينقذ الصومال من الحرب والدمار الوشيكين.

في غضون ذلك ، أرسل مفوض منطقة واداجير السابق أحمد حسن أدو ، الذي تحدث عن الوضع المتردي في البلاد ، تحذيرا شديد اللهجة للرئيس المنتهية ولايته فارماجو.

أولاً ، دعا أحمد دعاسي الرئيس فارماجو إلى التنحي ، قائلاً إنه إذا لم يقبل القرار فسوف يتفاقم الوضع.

كما بعث أحمد دعاسي برسالة إلى رؤساء جالمودق وهرشابيل ورئيس بلدية مقديشو يحثهم فيها على عدم الإطاحة بالرئيس أو مواجهة العواقب.