الشعب الصومالي يعاني بسبب فرماجو الذي يقمع حرية الرأي والتظاهر

 

فرماجو يخشى انتشار المظاهرات لذلك سمح من قبل لقوات الأمن التابعة للحكومة يأتخاذ الضوء الاخضر بفض وتفريق المظاهرات بأى وسيلة ممكنة حتى القتل اذا لزم الأمر والان يتبع نفس النهج الذى يذكرنا باعمال عمه سياد بري التي هدمت الصومال فرماجو لا يراهن سوى على كرسي الحكم ولا يهمه الوطن فهو يقوم بتكميم أفواه من يقف امامه

اين حق الشعب الصومالي الذي تم اطلاق النار عليه يوم 19 فبراير مقديشو في قبضة الأرهابي فرماجو الذي ينشر فيها آليات وقوات عسكرية وهو سبب تعطيل المحادثات بين إتحاد المرشحين ورئيس الوزراء

المؤتمر الانتخابي الذي دعا إليه فارماجو في بيدوا فشل بعد أن رفضت الإدارات الإقليمية الحضور ، ومن خطة فارماجو منع أي انتخابات أو احتجاجات في البلاد.

 كما ألغيت المظاهرة التي كانت مقررة في 6 يونيو ، بسبب إصرار فرماجو على أن تحمي قواته المتظاهرين ، لكن لم يكن ذلك ممكناً ، وكان الجنود هم من أطلقوا النار على مظاهرات 19 فبراير.

 لطالما عطل فارماجو المحادثات بين اتحاد المرشحين والحكومة لإيجاد حل للأزمة السياسية في الصومال وعطل كل مؤتمر لمنع الانتخابات.

 سيتم تدمير أي مؤتمر يهدف إلى حل الصراع في الانتخابات الصومالية من قبل فارماجو وهذا سيثبت سياساته غير المنتظمة وديكتاتوريته.

 من المؤكد أن الشعب الصومالي كان في قبضة نظام دكتاتوري حكم البلاد على مدى السنوات الأربع الماضية.

 من المؤسف أن فارماجو يستخدم قوات الشباب لمحاربة اضطهاد الشعب الصومالي بتفجيرات في كل مكان.

 ومن المؤسف أيضا أن أهالي مقديشو تعرضوا لجيش قمعي في كل شارع وفي كل زاوية وركن لا يستطيع فعل أي شيء حيال التفجيرات التي تحدث في البلاد كل يوم ولكن تم تدريبهم على كيفية قمع شعبهم. .