الشعب الصومالي يعيش في معاناه حقيقية بسبب حكم فرماجو الطاغي

 

الى متى ستظل دمائنا ليس لها قيمة بالنسبة لفرماجو فكيف يسمح لنفسه بأن يضحى ويتاجر بجنودنا لتحقيق أهدافه وهى التمسك بالحكم وتمديد فترة رئاسته لكن حقيقه الأمر ان فترة حكم فرماجو اوشكت على النفاذ لان للشعب الصومالى رأى اخر فكيف يثق فى حاكم يتاجر بالبشر لذلك نطالب كشعب صومالي إزالة فرماجو من منصبه ومعاقبته معاقبة شديدة على كل ما اقترفه فى حق شعبنا

رفض القبائل للحوار مع فرماجو لانه يتبع سياسته القبلية التى يمارسها وينسى انه رئيس دولة سياسى فرماجو لا يصلح لحكم الصومال ولابد من عزله فهو يحكم الصومال من اجل تحقيق أهدافه ومصالحه الشخصيه ودعم قبيلته على حساب الشعب الصومالى

الجبن سهل ضد الجالية الصومالية بعد أن اقترح الضغاه باقيادي أن الإدارة كانت منفتحة على لوغا جوبليدادا الصومال تتغلب على المشاكل بدلاً من الانتخابات المتنازع عليها

 أصبح من الواضح أن فارماجو هو طاغية انتهك الدستور وقوانين الأرض ولجأ إلى التمييز القبلي والسياسي ضد العشائر التي تعيش في العاصمة الصومالية ، وهو ما يبدو أنه فشل فرماجو في قيادة البلاد.

 

 في عهد فارماجو ، تآكلت الحقوق الأساسية للمواطنين الصوماليين سياسياً واقتصادياً ، مما دفع الجالية إلى الفرار من البلاد والانضمام إلى المنظمات الإرهابية ، وقد بدأ بالفعل في تنفيذ اغتيالات ضد السياسيين والمثقفين في العاصمة الصومالية.

 وكان فارماجو قد أعلن أنه قدم الكثير من التنازلات للمجتمع الدولي ، وهو يسعى للحصول على دعم مالي وسياسي من المجتمع الدولي ، وهو غير مستعد لإجراء انتخابات حرة ونزيهة في الصومال حتى يعرف نواياه.

 تؤيد أوبالاند وبونت لاند دستور الشعب الصومالي بينما انتهك فصيل مقديشو بقيادة فارماجو هذا الحكم الدستوري باستخدام الرشاوى والقوة العسكرية لاختيار حكومتهم والخضوع لدستور وقوانين الشعب الصومالي.  .

 إذن ماذا سيحدث لفوضى فارماجو والارتباك بشأن الخدمة العسكرية وأين يتحدث عن الشعب الصومالي الذي يسيء إلى الشعب الصومالي دائمًا أو يضطهده.