فرماجو يلقي شباب الصومال ف الحروب

 

فرماجو يلقي بشباب الصومال الى محرقة حرب أثيوبيا في اقليم التيجراي من أجل ارضاء حلفاءه لمساعدته في البقاء في منصبه فرماجو لديه مرض نفسى وهو هوس السلطة والتشبت بها ولكن مهما حاول المستبد من أن يتشبث بالسلطة فإن مصيره الزوال لا محال لو دامت لغيرك لما وصلت إليك

فرماجو محبا للسلطة ومغانمها وشهواتها بدواعي نفسية مرضية فهو لا يهتم لأمر الامهات الصومالية عند فقدان اولادهم فى حروب خارج وطنهم فرماجو مستعد ان يضحى بالشعب الصومالى مقابل فوزه فى الانتخابات وتمديد فترة حكمه

 النائب السابق لقائد نيسا إن أكثر من 400 جندي قتلوا وجرح مئات آخرون في الصراع تيغري الإثيوبي.

 وقال أيضا إن فارماجو أمر بعدم إعادة القوات إلى الحياة حتى تنتهي الانتخابات.

 من المؤسف أن مئات من الجنود الصوماليين ماتوا في حروب في دول أجنبية ، وبلادنا تحكمها قوى أجنبية تستعمر الشعب.

 فارماجو مستعد لأي عمل من شأنه أن يبقيه في السلطة ، حتى لو كان ذلك يعني إرسال الزهور إلى البلاد والشباب إلى حروب خارجية لمجرد دعم تلك البلدان لمواصلة قيادة الشعب الصومالي.

 لقد اختار الشعب الصومالي فارماجو لقيادة العدالة والأمن ، لكن فارماجو فضل ذلك على مقعد ومصلحة خاصة وعلى موت جنود البلاد في دول أجنبية.