فرماجو يبيع الصومال للإرهابيين

 

اجتماع سرى يجمع كلا من رئيس ولاية الاورومو الاثيوبية وقائد القوات المسلحة الإثيوبية مع الحكومة الصومالية فى الصومال فإن كان الاجتماع لمصالح الشعب الصومالى فلماذا لم يصرح به فسرية المقابلة دليل على سوء نية الاطراف بالشعب الصومالي ومصالح الصومال

حكومة الصومال اصبحت حاكمة لميليشيات لا لشعب وجيش وطنى فحركة الشباب الإرهابية اندمجت بشكل غير مسبوق في كل دوائر حكومة الرئيس عبدالله فرماجو بما فيها الأجهزة الأمنية والوزارات والوكالات وغيرها بمساعدة فرماجو وفهد ياسين

وبحسب الصحيفة الصومالية الرسمية ، وصل رئيس إثيوبيا وقائد القوات المسلحة الإثيوبية إلى الصومال في زيارة غير معلنة ولم يتم إبداء أي سبب لزيارتهما الحالية.

 يريد فرماجو وحكومته دعم حركة الشباب ماليًا ولوجستيًا من خلال جماعة أورومو العرقية في إثيوبيا لتنفيذ عمليات قتل تستهدف معارضي حكومته الفاشلة. سكب الماء على مجموعة من المرتزقة من غير المدنيين والجيش الوطني

 تشمل اهتمامات الرئيس الإقليمي لأورومو الاستفادة من أزمة فارماجو لتحقيق أقصى قدر من الأرباح من السلع وسبل العيش في الصومال.

 سر المقابلة وعدم الكشف عن مضمون اللقاء إذا كشف أي شيء يشير إلى فشل الأطراف تجاه شعب الصومال ومصالح الشعب والبلد.